أمك هي أكثر شخص على هذه الأرض يتمنى لكِ الخير، ويسعد لسعادتك ويحزن لحزنك، ومهما بلغت الخلافات، أو بدا لك عدم التفاهم في بعض الأحيان، فإن أمك هي أحرص الناس عليكِ.. ربما لا تتمكن من أن توصل لكِ هذه الحقائق كما تريدين.. وربما تثقلها هموم الحياة فتظهر غاضبة أو غير مبالية، ولكن الحقيقة هي أنك جوهرة قلبها..فكيف إذا أصبحت بكل هذا الحب لكِ صديقة؟..كيف إذا استطعتما تجاوز الفرق العمري والتقارب والتشارك في تفاصيل يومية كثيرة؟كيف إذا أصبحت العلاقة بينكما قائمة على التفاهم وتبادل الرأي؟إليكِ بعض الخطوات الأكيدة لتصبحي صديقة والدتك المفضلة بإذن الله، ولكنها...